كم اشتقت.. و كم زاد اشتياقي .....

كم اشتقت وكم زاد اشتياقي...
وكم وعدت اشواقي بالتلاقي...

لعلها محاولة يائسة مني ان اكتب عن شوقي له فهو أرقى من ذالك بكثير...
فاعذر بساطة حرفي لأنكِ أكبر من معانيه.كم اشتقت وكم زاد اشتياقي...
وكم وعدت اشواقي بالتلاقي...

لعلها محاولة يائسة مني ان اكتب عن شوقي لها فهي أرقى من ذالك بكثير...
فاعذري بساطة حرفي لأنكِ أكبر من معانيه...
فمداد حبكِ اكثر من ان تنفذه بساطة كلماتي...
ولكني اكتب عن شوقٍ يجتاحني
يجتاحني...
أرسم افتقادك وأغتالني..
وأحاول ان أضع مجسم للظروف التي حاولت ابعادي..
لكنها نست بأنكِ كل شيئ..
نست بأنني اتخذت من كلماتكِ إعتمادي..
وتناست بأني من معانيكِ حملت عتادي..
لكنه أعادني قبل لحظة الاحتضار..
كم ظلموني عندما ابعدوني...
ماذا فعلت بنفسي عندما أرغموها على فراقكِ...
لعينة هيا كل الظروف التي ابعدتني...
قاسية كليلي..... ظالمة كزماني..... سوداء كأحزاني..
هذا حالي وماغدت إليه احوالي بدونكِ..
إشتياق ومن ثم ... إشتياق ....ومن ثم كذلك...
ماأصعب ان تحن الى هذا المكان ولاتجد نفسك فيه....
ماأقسى تلك الوحدة التي تأتي خلسة في غيابكِ...
ماأبشع ذاك الصباح عندما لاأستفيق على نسمات أقلامكِ..
ماأظلم ليلي عندما لا تداعبه كلماتكِ
وما أحزن حزني عندما لايحتضن أحزانكِ..
أعتدت دائما ان اكبت لكِ أحداثي،، ولكن جمال لقياكم أزال عني تلك الدبلوماسيات المتحفظة...
لأعلن بحبكِ .....وأذيع به..... بكل خفقة قلب خفقت لكِ
بكل حرف كنتِ قارئته ....وبكل معنى انتِ صناعته...
إني احبكِ ..... احبكِ في الله
احبكِ ايتها الرائعة..
انكِ جزئي الذي يكملني ..... وافكاري التي تلملمني..
فأنا لااستطيع ان اتخيل يوما الحياة بدونكِ..
واعلمي بأن قلبي كان هناك لديكِ..... في مكان ما ..... وبطريقة ما..
فكيف لروحي ان تغادركِ .... كيف لها ان تعتزل كلماتكِ .... وتهاجر ملفاتكِ..
وتبيت وحيدة..!!!
فمن هنا كانت لي أختاً.. ولم نرتبط بعوامل جينية وصبغات وراثية..
إنما بطرق أخرى..
قد تعجز سيكلوجية افلاطون وارسطو عن فلسفتها...
وقد تحول مدرسة فرويد دون تحليلها....
فهكذا احبكِ دون أن أعلم من أنتِ .... وكيف انتِ
فكل ذالك لايهمني
صفاتكِ ..... شكلكِ ..... لونكِ
بل يكفيني ماكان ينبض فيكِ ....وماكان ينسج منكِ
لم أقرأ يوما ماتكتبين بل قرأت ماتريدين كتابته..
ولم ابحث يوما عن كلماتكِ في تلك الألسن العربية والمخاتير المصححة والمعاجم الوسيطة..
بل ارتويتها من ينابيعكِ.... واقتضفتها من اراضيكِ
فكانت لي من جودة الأحاسيس وماركة الصدق وكفاءة التجربة..
هكذا أنتِ رائعة بما تكتبين ياأُخيّتي...
هكذا انتِ تسطعين كل يوم كالنجوم تزين سمائي المظلمة..
هكذا اجدكِ كالكنز فتتحلى بكِ أرضي الجوفاء..
فليتني كنت استطيع ان اكتب اكثر..
ليتني كنت بعلوم اللغة اشطر...
فياليتني على ذاك اقدر...
فحبكِ ولهفتي للقائكِ.. مما اكتب اكبر واكبر....!!!..
فمداد حبكِ اكثر من ان تنفذه بساطة كلماتي...
ولكني اكتب عن شوقٍ يجتاحني
يجتاحني...
أرسم افتقادك وأغتالني..
وأحاول ان أضع مجسم للظروف التي حاولت ابعادي..
لكنها نست بأنكِ كل شيئ..
نست بأنني اتخذت من كلماتكِ إعتمادي..
وتناست بأني من معانيكِ حملت عتادي..
لكنه أعادني قبل لحظة الاحتضار..
كم ظلموني عندما ابعدوني...
ماذا فعلت بنفسي عندما أرغموها على فراقكِ...
لعينة هيا كل الظروف التي ابعدتني...
قاسية كليلي..... ظالمة كزماني..... سوداء كأحزاني..
هذا حالي وماغدت إليه احوالي بدونكِ..
إشتياق ومن ثم ... إشتياق ....ومن ثم كذلك...
ماأصعب ان تحن الى هذا المكان ولاتجد نفسك فيه....
ماأقسى تلك الوحدة التي تأتي خلسة في غيابكِ...
ماأبشع ذاك الصباح عندما لاأستفيق على نسمات أقلامكِ..
ماأظلم ليلي عندما لا تداعبه كلماتكِ
وما أحزن حزني عندما لايحتضن أحزانكِ..
أعتدت دائما ان اكبت لكِ أحداثي،، ولكن جمال لقياكم أزال عني تلك الدبلوماسيات المتحفظة...
لأعلن بحبكِ .....وأذيع به..... بكل خفقة قلب خفقت لكِ
بكل حرف كنتِ قارئته ....وبكل معنى انتِ صناعته...
إني احبكِ ..... احبكِ في الله
احبكِ ايها الرائع..
انكِ جزئي الذي يكملني ..... وافكاري التي تلملمني..
فأنا لااستطيع ان اتخيل يوما الحياة بدونكِ..
واعلم بأن قلبي كان هناك لديكِ..... في مكان ما ..... وبطريقة ما..
فكيف لروحي ان تغادركِ .... كيف لها ان تعتزل كلماتكِ .... وتهاجر ملفاتكِ..
وتبيت وحيدة..!!!
فمن هنا كانت لي أختاً.. ولم نرتبط بعوامل جينية وصبغات وراثية..
إنما بطرق أخرى..
قد تعجز سيكلوجية افلاطون وارسطو عن فلسفتها...
وقد تحول مدرسة فرويد دون تحليلها....
فهكذا احبكِ دون أن أعلم من أنتِ .... وكيف انتِ
فكل ذالك لايهمني
صفاتكِ ..... شكلكِ ..... لونكِ
بل يكفيني ماكان ينبض فيكِ ....وماكان ينسج منكِ
لم أقرأ يوما ماتكتب بل قرأت ماتريد كتابته..
ولم ابحث يوما عن كلماتكِ في تلك الألسن العربية والمخاتير المصححة والمعاجم الوسيطة..
بل ارتويتها من ينابيعكِ.... واقتضفتها من اراضيكِ
فكانت لي من جودة الأحاسيس وماركة الصدق وكفاءة التجربة..
هكذا أنتِ رائع بما تكتبين ياأُخيّ...
هكذا انتِ تسطع كل يوم كالنجوم تزين سمائي المظلمة..
هكذا اجدكِ كالكنز فتتحلى بكِ أرضي الجوفاء..
فليتني كنت استطيع ان اكتب اكثر..
ليتني كنت بعلوم اللغة اشطر...
فياليتني على ذاك اقدر...
فحبكِ ولهفتي للقائكِ.. مما اكتب اكبر واكبر....!!!

يعطيك الصحة حنونة على الكلمات الرائعة

بلا مزية

ان شاء الله دايما يعجبكم وش نجيب معايا

انتظرو المزيد

تحياتي

كلمات جميلة جدا ومعبرة
من انامل محبة ومشتاقة
والله محظوظ هذا الشخص
نشالله يكون حاس بهاذ النعمة وراه مقدر حبك ليه

شكرا ليك خدييجة موضووع ولا اروع

شكرا خديجة مواضيعك دائما في القمة موضوع هايل وروعة
شكرا ننتظر المزيد من جهودك وان شاء الله هاد الى راكي موجهتلوا الكلمات يقدرهم ويحمد ربي على لي عطاهالوا
تحياتي اميرة

شكرا الموضوع روعة

الف الف الف الف الف شكــــــر لكم على المشاركة الطيبة و المرور العطر

شكرا لكم على التشجيع

في انتظار المزيد

تحياتي لكم

شكرا

ليست بمجاملة و لكن صراحة انت لي عطرتي الموضوع وجعلتي له طابعا مدهشا
شكرا حنونة

lllllllllllllllooooooooooooooooooooooooooooollllllllllllllllllllllllll hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
Get out my head and into the bed girl...
Cau yuh dun know, plottin' out the fantasy..

اه بلاك عندك الحق يا منصف
مي كل واحد و كيفاش يشوف
شكرا لكــــــــم